الجمعة 29 مارس 2024

من أرشيف عبد الرحيم علي

حيث نحب.. عبد الرحيم على من الشانزلزيه إلى الساحة الأحمدية.. عادة وسعادة

نشر
عبد الرحيم علي

 

كن حيث تشاء، لكن قلبك سيكون حيث شاء.. حيث هوى وارتوى وطاب، ستقطع المسافات بين ما شئت وما شاء لتجمع كلك ولو لحظات.. جسدك ونفسك وروحك في جلسة صفاء.

ربما كانت جلستك موضع جلسة أبيك أو محل إبائك أو حيث كنت تريد أن تكون.

أباك علمك جوار الأولياء.. وجعل لك وردا حفظته ونشأت عليه فلم تنساه مهما تعلمت من اللغات.. ستعود في الميعاد تقرأ وردك وتتلوه على مسامع والدك الذي لا يرحل من أمامك حتى وإن مات.. فإياك أن تنسى موعد الزيارة وتلاوة الورد مهما كانت المسافات.

 

لم تكن زيارات عبد الرحيم علي لأولياء الله الصالحين شكلا من أشكال كسب ود الناس، بل هي كانت ولا زالت من أجل كسب ود الله منذ أن علمه والده في المنيا كيف يحبو على حفظ القرآن وحب الخير والتودد لأولياء الله الصالحين وانتقاء الصحبة.


 

قطع مسافة شاقة من القاهرة إلى جبل حميثرة لقضاء ليلة في رحاب سيدنا أبو الحسن الشاذلي، أمرا غاية في الصعوبة إلا على مريد ومحب صادق في حبه.. ألقى التحية على ستنا أم العواجز وصافح بقلبه نفيسة العلم وصلى ركعتين في رحاب ابن الأكرمين سيدنا الحسين.
قطع مسافة من الشانزلزيه بباريس إلى الساحة الأحمدية، من المؤكد أنها لم تصبح بتلك السهولة، إلا إذا كان قد سبقها طلب وقبول وخطوات صادقة.


 

طلاب إعلام طنطا يستقبلون عبد الرحيم علي بالورود. ويطالبونه بندوة حوارية بالجامعة

حرص مجموعة من طلاب أقسام الإعلام بجامعات طنطا على استقبال الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مجلس إدارة، رئيس تحرير البوابة نيوز، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، أمام الساحة الأحمدية، حينما علموا بأدائه صلاة الجمعة في مسجد سيدي أحمد البدوى، وتبادل الطلاب مع "على" التحية وطالبوه بعقد ندوة حوارية بالجامعة، وشددوا على أن الندوة السابقة التي حضرها وناقش "على" فيها خطر الشائعات على مصر، صححت لهم الكثير من المفاهيم المغلوطة وأوضحت لهم الكثير من الحقائق وجعلتهم يتصدون على السوشيال لمثل تلك الشائعات بوعي وفهم.


 

مريدي البدوى لعبد الرحيم علي قول للسيسي: أحبابك بيقولولك ربنا معاك.. مدد من غير عدد

التف عدد من مريدي سيدي أحمد البدوى حول الدكتور عبد الرحيم علي فور دخوله ساحة المسجد، وتبادلوا معه التحية.

وقالت الحاج هانم له: "اتأخرت علينا ليه يا دكتور، ربنا ما يقطعها لك عادة.

فيما طالبه عدد من أحباب البدوى بتوصيل تحيتهم للرئيس عبد الفتاح السيسي قائلين: يا أستاذ عبد الرحيم وصل سلامنا للريس وقوله ربنا معاه، اللي فيها لله ما بتغرقش يا ريس.. مصر معاه ربنا.. مدد من غير عدد يارب.


 

عبد الرحيم علي يطمئن على صحة الحاج سعيد عرفة

حرص الدكتور عبد الرحيم علي، الاطمئنان على صحة، الحاج سعيد عبد الفتاح عرفة، صاحب أقدم فندق بمدينة طنطا، والذي تربطه صداقة قديمة به حيث اعتاد الحاج سعيد عرفة على استقبال "علي" منذ سنوات لدى وصوله طنطا لزيارة مقام العارف بالله سيدي أحمد البدوى.


 

مكتب البوابة بالغربية يهدي عبد الرحيم علي "فانوس رمضان": كل سنة وإنت طيب يا ريس

حرص الزميل إسلام الخياط، مدير مكتب البوابة نيوز بالغربية، وعدد من محرري البوابة، ومجموعة من طلبة الإعلام بجامعة طنطا، على إهداء الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير البوابة نيوز، فانوس رمضان، مقدمين التهنئة له بقرب حلول الشهر الكريم، متمنين له ولأسرة البوابة دوام النجاح والتوفيق.

 

عبد الرحيم علي لصحفيو الغربية وطلاب إعلام طنطا عن أزمة سد النهضة: أثق في رئيس مصر.. وتعلموا منه الثبات والقوة واليقين بالله

 

في ختام زيارته لمدينة طنطا، وأداء صلاة الجمعة في مسجد سيدي أحمد البدوى، حرص الدكتور عبد الرحيم علي، على الجلوس مع صحفيي الغربية وطلبة الإعلام والحديث حول الأزمات التي مرت وتمر بها مصر.

وقال "على": حديث الرئيس بثقة وإيمان َبقين بأن الله مع الصادقين، وأن ما قدره الله وصنعه لا يستطيع بشر تغييره، يستحق أن تدرسوا هذا الكلام جيدا لتدركوا أن هذا اليقين وحسن الظن به هو الذي جعلنا نعبر الأزمة تلو الأخرى وننجو في مواضع ظن فيها الأعداد أنها ستكون نهايتنا.

واختتم "على": القلق مشروع لكن دون إحباط أو يأس أو تشكيك.. نحن أقوياء أصحاب تاريخ وحضارة وأولى عزم وقد رأيتم معجزة تعويم السفينة الجانحة ثم الاحتفال الأسطوري لنقل المومياوات..

لينضموا إلى سجل الإنجازات الطويلة الذي حققته دولة ٣٠ يونيو بقيادة الرجل الوطني المخلص المحب لوطنه وشعبه عبد الفتاح السيسي.


 

عبد الرحيم علي يتابع أعمال التطوير بمسجد "الشيخة صباح"

وزار الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مجلس إدارة البوابة نيوز، مسجد الشيخة صباح بطنطا لمتابعة أعمال التطوير والاطمئنان على أن ما طلب من إصلاحات قد تم، ولمعرفة ما إذا كانت هناك احتياجات أخرى يتطلبها المسجد لتلبيتها على الفور.